هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟ أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء !
حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية
فاروق جويدة
مما قرأت: مدونة للقصائدة القصيرة و للمقولات ذات معنى لاشهر الكتاب العرب و الأجانب
مما قرأت
0 التعليقات :
إرسال تعليق