في الحديقةْ
ستجلسُ - كلَّ مساءٍ -
وفي كفِّها
زهرةٌ من حنين
تقطّعُ أوراقَها..
دمعةً، دمعةً،
أو مللْ
حينما تنتهي…
ستلملمُ أوراقَ خيبتها
وتغادرُ بابَ الحديقةِ..
لا طيفَ…
لا زهرةً…
لا أملْ
لـ عدنان الصايغ
ستجلسُ - كلَّ مساءٍ -
وفي كفِّها
زهرةٌ من حنين
تقطّعُ أوراقَها..
دمعةً، دمعةً،
أو مللْ
حينما تنتهي…
ستلملمُ أوراقَ خيبتها
وتغادرُ بابَ الحديقةِ..
لا طيفَ…
لا زهرةً…
لا أملْ
لـ عدنان الصايغ
0 التعليقات :
إرسال تعليق